تقدّم هذه التشكيلة نافذة جديدة على السينما الكوبية، تمزج بين الحماسة السياسية والسعي الجمالي والذاكرة الجماعية. تكشف الأعمال تاريخ شعبٍ بين نظرة نقدية ونَفَس إنساني وأمل ثوري. سواء كانت محلّ إشادة أو جدل، فإنّها تبقى علامات فارقة لسينما الجنوب التي تبتكر نحوًا خاصًا بها بحرية.